من يتأمل حالنا اليوم لا يمكنه أن يصدق بأنه حدث في هذه البلاد أي تناوب سلمي على السلطة في يوم 19 إبريل 2007، ولا يمكنه أن يصدق بأن أنظار العالم قد اتجهت إلينا في ذلك اليوم ونحن نعيش أفراح أول تناوب سلمي على السلطة.
تخيل أنك في حافلة يقودها سائق متهور، وأن هذه الحافلة قد اقتربت كثيرا من الهاوية، وتخيل أن غالبية ركاب الصفوف الخلفية لا تكترث بالأمر، أما أغلبية ركاب الصف الأمامي فإنها تشجع السائق على الاستمرار في قيادته المتهورة حتى من بعد اكتم
من حق أي حزب أن يُنظم حملة انتساب، في الوقت الذي يشاء، لكن حملة الحزب الحاكم رافقها ضغط واسع من قِبل بعض الأُطر والوجهاء التقليديين، لدفع آلاف الناس للانتساب لحزب الإتحاد من أجل الجمهورية، وصاحب ذلك احتجاز آلاف بطاقات التعريف على
(من حزب الشعب حتى الاتحاد من أجل الجمهورية)
"يعد التشابه ظلا من ظلال الاختلاف، فقد يتشابه شيئان بواسطة الاختلاف بينهما، أو يختلفان لتشابه بينهما، أو يختلفان لتشابه أحدهما بشيء ثالث"
هناك قصص كثيرة نسمع عنها، ومشاهد عديدة نشاهدها بشكل متكرر تبرر طرح هذا السؤال، ولأن القصص كثيرة والمشاهد عديدة فسأكتفي هنا بمشاهد أو بلقطات سريعة من طوابير طويلة شاهدناها جميعا في الفترة الأخيرة، وأتحداكم أن تأتوني بتفسير منطقي وم
تثير عمليات الشراء والبيع الواسعة التي شهدها سوق العقارات في السنوات الأخيرة، والتي كانت تتم باسم الشيخ علي الرضا، تثير هذه العمليات الكثير من الأسئلة المقلقة، ومن المتوقع بأن هذه العمليات ستؤدي في المحصلة النهائية إلى كارثة، فليس
احتفلت أمس بلادنا باليوم الوطني للرياضة .قد تكون مناسبة للبعض لإظهار ما استجد من خطوات فى هذا الصدد. التحسن النسي للإقبال على الرياضة ،وربما فى أماكن غير مناسبة للرياضة بسبب حركة السيارات .
"يُعرَف تبييض الأموال أيضاً باسم غسيل الأموال، وهو من المفاهيم الخاصة بأحد أنواع الجرائم التي ظهرت نتيجةً لتنوع مصادر المال غير القانوني، وتعدُّد أساليب تبييضه؛ لذلك كان لتبييض الأموال تعريفات مُتنوّعة، اهتمّ صناعو القرارات المالي