مقالات

نعم لحملة شعبية من أجل تفعيل المادة 6

اثنين, 2018-03-26 16:46

تقول المادة السادسة من الدستور الموريتاني بأن اللغة الرسمية للجمهورية الإسلامية الموريتانية هي اللغة العربية، ولكن الواقع يقول شيئا آخر مفاده أن اللغة الفرنسية هي اللغة الرسمية للبلاد، وأنها هي لغة العمل الوحيدة في كبريات المؤسسات

هل ما يزال "كوبنا" على قيد الحياة؟

ثلاثاء, 2018-03-20 23:57

قبل أكثر من 15 عاما كان يوجد أمام باب بيتنا في حي سي وسط العاصمة نواكشوط وفي الساحة الكبيرة المعروفة بـ "كراج الزعتر"، هذه المنطقة بالتحديد يقع في مكانها سوق العاصمة الجديد.

ثلاث سيناريوهات لتسيير رئاسيات 2019

ثلاثاء, 2018-03-20 20:43

محمد فال ولد بلال

إلى أين نسير؟

طائر الحبارى بين متطلبات التوطين ومغريات الحماية

اثنين, 2018-03-19 18:07

بقلم: خطرى ولد عبد الرحمن

عندما خلق الله سبحانه وتعالى الإنسان واستخلفه في الأرض وسخّـر له الكون وأبدع له الطبيعة؛ جعل من شروط ذلك الاستخلاف والتسخير استشعاره للأمانة العظمى التي حمّـله الله إياها؛ وربط استمرار مصالحه في الكون بمدى محافظته على حماية موارده

من مشاعر عبور النهر

اثنين, 2018-03-19 12:06

بقلم عبد الفتاح ولد اعبيدن -دكار

قبل أكثر من إسبوعين سافرت ألى السنغال لأغراض صحية . من خلال هذه التجربة رغم أسفار سابقة إلى بلدنا الشقيق .تأكدت أن ٱلاف المواطنين يعبرون سنويا للتداوى بالسنغال .

إلى رئيس الحزب الحاكم: أمديح هذا أم هجاء؟

اثنين, 2018-03-19 09:53

المتابع لتغريدات رئيس الحزب الحاكم الأخيرة لابد وأن تستوقفه ثلاث عبارات وردت في هذه التغريدات، وهذه العبارات كانت أقرب لهجاء النظام الحاكم منها إلى مدحه، وفي أحسن الأحوال، فإن أقصى ما يمكن أن يُقال عنها، ومن أكثر الناس حسن نية، بأ

الزبونية والانتقائية تقف أمام مشاركة فعالة للشباب في الحزب الحاكم (تدوينة)

أحد, 2018-03-18 14:50

موسى إسلمو

لم تكن الأيام التشاورية التي أطلقتها اللجنة المكلفة بإصلاح الحزب الحاكم مجرد منتديات للاستماع لمختلف الآراء المتعلقة بتشخيص واقع الحزب من جهة، ووضع التصورات المناسبة لحل المشاكل التي أعاقت الحزب عن تأدية المهام السياسية والاجتماعي

فقه الرمس، وعمل الخلص

أحد, 2018-03-18 08:57

أرمس الميت : دفنه، وللميت  فقه  يدرس (من  تلقينه، إلى  تغميضه، إلى  غسله وكفنه ، إلى الصلاة عليه ودفنه، و أحكام تعزيته  و الاعتناء بأهله، وقسمة تركته ، وحسن ذكر محاسنه ، وزيارة قبره ، وتعهد الدعاء له ، ورعاية أيتامه، وقضاء

الحسين ولد محنض/ أما آن الأوان لكي نعترف بمشكلتنا الحقيقية ونبحث لها عن حل؟!

جمعة, 2018-03-16 12:09

بدل الانتقادات المجتزأة للحزب الحاكم: أما آن الأوان لكي نعترف بمشكلتنا الحقيقية ونبحث لها عن حل؟!

أسئلة قبل الانتساب للحزب الحاكم

أربعاء, 2018-03-14 09:20

هذه بعض المنشورات التي كنتُ قد شاركت بها في الحملة التدوينية "#سابك_الانتساب" أعيد نشرها في هذا المقال مع شيء يسير من التصرف، ولكن ومن قبل ذلك فلا بأس برد سريع على أولئك الذين انتقدوا هذه الحملة التدوينية، وذلك بحجة أن مثل هذا الن

الصفحات