مساهمة في إنارة الرأي العام عموما ومنتسبي حزب الإنصاف بشكل خاص وقادته والقائمين عليه بشكل خاص، وددت أن أسجل هذه الأفكار بين يدي حمى التحضير للانتخابات البلدية والبرلمانية والجهوية المرتقبة،
محمد فال ولد بَلال ـ الرئيس السابق للجنة الوطنية المستقلة للانتخابات
أحاول في هذه الورقة إثارة نقاش هادئ ومسؤول حول موضوع "الإرث الإنساني". لا أقترح حلا للمسألة ولا يمكنني ذلك، ولكني آمل أن أفتح الباب أمام مناقشة الحل بجدّية وصدق وصراحة.
——————————————————
حظيتُ بمناسبة الاحتفالات المخلدة للذكرى الثانية والستين لعيد الاستقلال الوطني بتوشيح من فخامة رئيس الجمهورية بوسام فارس من نظام الاستحقاق الوطني، ويُعدُّ هذا التوشيح بالنسبة لي ليس مجرد توشيح شخصي، وإنما هو توشيح لحملة معا للحد من
قرأت خبرا مفاده باحتمال قيام ولد عبد العزيز بزيارات سياسية ميدانية لداخل الوطن،و رغم أن ولد عبد العزيز متهم و لم تتم بعد إدانته،و هو بهذا محتفظ بحقه الكامل فى ممارسة العمل السياسي،لكن لا داعي لهذا الخوض المفتوح فى العمل السياسي من
قرأت خطاب رئيس الجمهورية بمناسبة عيد الاستقلال، وقد هالنى ما حمل من انجازات أعلن عنها بالأرقام وشملت كافة جوانب الحياة في البلد: اقتصادية واجتماعية وصحية وثقافية....إلخ، وهي أرقام لا يمكن أن تأتي من فراغ، والتشكيك فيها يحتاج إلى ب
كان خطاب رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني في الذكرى الـ62 لعيد الاستقلال الوطني مختلفا، هذه المرة، فقد خرج على الإطار العام الذي يؤطر الخطابات التقليدية عادة في هذه المناسبة، فكان خطابا شاملا، حمل العديد من الرسائل غير المشف
نحتاج إلى اجتراح نهج جديد ومقاربة مغايرة للتعاطي مع مستقبل الإعلام والتأسيس لإعلام المستقبل ، وإحداث القطيعة مع عهود الركود والجمود واستحكام الأمزجة الفردية والسياسات الارتجالية ؛ سبيلا إلى التمهين والتمكين لقيم العمل الصحفي الناض