كثيرا ما نسمع من بعض المهتمين بالشأن السياسي والمعارضين للأنظمة الموريتانية المتلاحقة أن إيجاد الدولة الحديثة (دولة العدالة الاجتماعية والرخاء الاقتصادي) مرهون باختفاء الجيش من حياتنا السياسية وإلى الأبد
لا أخفيكم بأني كنتُ أتوقع أن يتحسن حال الطلاب الموريتانيين في الخارج وفي الداخل في عهد وزير التعليم العالي الحالي، ولكن الذي حدث هو أن حال الطلاب قد ازداد سوءا في عهد هذا الوزير، ويمكنني أن أقول ـ وبكل اطمئنان ـ بأننا أمام أسوأ وز
الحمد لله رب العالمين الحق المبين العلي الحكيم مدح أهل الحكمة فقال : ﴿يوتي الحكمة من يشاء ومن يوت الحكمة فقد أوتي خيرا كثيرا وما يذكر إلا أولوا الالباب﴾، والصلاة والسلام على من دعى بالحكمة لحبر الأمة لما فيها من نور للقلب وصلاح لل
عبد الله ولد بينه رئيس المرصد الموريتاني لحقوق الانسان
بالمختصر، يمكن أن يكون لأهل السياسة في موريتانيا، موالاة ومعارضة، كتاب يعلّم الإنسان كيف يصقل تاريخه ويبني مستقبله السياسي "في خمسة أيام"، ولكن مع ذلك ستظل "وحدة الهدف" غير مقنعة لجموع عريضة من مواطني هذا البلد، ممن يملك بعض ذاكرة
لم يكد غبار زوبعة نقاش وإقرار مشروع قانون التعديلات الدستورية على مستوى الجمعية الوطنية يخف، حتى نزلت "صاعقة" رفض مجلس الشيوخ لتلك التعديلات، دون رعد ولا برق؛ لتربك فولكلور احتفالات الموالاة بذاك النصر المبين...
نقيق الضفادع .. عنوان مقال لميخائيل نعيمة، كتبه انتصارا لصديقه جبران في قضية ( تحمم) المشهورة .. وهي كلمة وردت في بيت من قصيدة ( المواكب) لجبران خليل جبران :