المواطن العربي السوري فريد حسن، هو أستاذ وفنان قدم إلى موريتانيا سبعينات القرن الماضي لمهمة تدريس في إطار إعارة من الدولة السورية كغيره من المدرسين الذين أرسلتهم بلدان عربية أخرى لموريتانيا، خاصة البلدان ذات التوجه القومي التقدمي
تعد الأيام الأخيرة من كل عام منصرم والأيام الأولى من كل عام جديد مناسبة هامة لتكريم من تميزوا في مجال تخصصهم، ولذلك فإننا نعيش في هذه الأيام فترة مناسبة لتكريم كل الذين تميزوا في مجال تخصصهم في العام 2016 أو في الأعوام التي سبقته.
قال "رئيس العمل الإسلامي" محمد ولد عبد العزيز وهو يرتدي عمامته الزرقاء بأن موريتانيا ليست دولة علمانية، قالها أكثر من مرة، وفي أكثر من خطاب، أمام حشود شعبية تظاهرت مرة ضد حرق الكتب الفقهية، وتظاهرت مرات أخرى ضد كاتب المقال المسيء.
عشق العرب الشهيد الخالد صدام حسين ويعشق الاحرار الشهيد الخالد صدام حسين وتعشقه الإنسانية كلها.. اذا هي تخلت عن نزعات العنصرية، والمساعي الامبريالية الصهونية الرامية الى طمر العرب وقائدهم وتشويه صفحات التاريخ..!
بقلم السالك ولد اجيرب مهندس احصائي اقتصادي , خبير في التنمية اللاجتماعية
شكلت زيارة السيد الرئيس محمد ولد عبد العزيز الاخيرة لولاية آدرار لفتة نوعية الى ساكنتها و خاصة إلى بعض المجموعات التقليدية التي ظلت تعاني الاهمال و التهميش منذ نشأة الدولة الموريتانية الحديثة.
أيها الإخوة الأفاضل، قادتنا مطالعاتنا للتوقف عند أحد آباء القصيدة الموريتانية وهو الشاعر أحمدو ولد عبد القادر، وولد عبد القادر له ديْن على الأجيال الموريتانية من خلال شعره وقصائده المناسباتية (فرحة العيد، وادى الأحبة، في الجماهير
كاتب وخبير لغوي وباحث في مجال الدراسات المعجمية والمصطلحية
إنّ السموم التي تنفثها-بين الفينة والأخرى- بعض وسائل الإعلام، في أجواء العلاقة بين بعض الأشقاء في المغرب العربي، بدأت-للأسف الشديد- تضغط بحدّة على أعصاب بعض السياسيين، ممّا جعلهم يخرجون عن صمتهم، من خلال التصريحات والبيانات المتبا
اذا كان عمر الانسان يقاس بالسنوات او الاشهر والايام – فان اياما عامرة بالسعادة او الانتاج قد تساوي سنوات خاملة ليس فيها الا الاكل والنوم – لقد كان اقصر شهر لانه مر سريعا كمرور السحاب عندما تكون الرياح قوية – مر الشهر وكاني كنت اعي
قدم رئيس حزب الاستقلال التوسعي المغربي المريض خدمة لموريتانيا فقد ايقظت تصريحاته قططا أليفة كانت تنام فى مكاتب حزب الاتحاد من اجل الجمهورية الضعيف الجبان المنهار شكلا ومضمونا العاجز عن فعل اي شيئ خدمة للوطن الموريتاني سوى تخريج دف
استطاع الفريق محمد ولد مكت، أن يعيد الروح لجهاز الأمن الوطني بعد أن كاد هذا القطاع الحيوي أن يكون نسيا منسياً، خصوصا وأن المواطنين وبسبب تراكمات عهود الفساد أصبحوا لا يعيرون الشرطة أي اهتمام، وبات الشرطي نفسه يشعر بكبير حرج لمجرد