يعتبر النموذج الديمقراطي الموريتاني رغم عيوب "اللاًإِجْمَاعِيًةِ" و المقاطعة الانتخابية الجزئية "الروتينية" من بعض الفاعلين وشًبُهَاتِ عدم "النظافة الفنية و المعنوية الكاملة" للاقتراعات الانتخابية نموذجا جَاذِبًا و جَالِبًا للاست
وهبني الله وطنا كالعريش، إذا رمي بجمر اشتعل، وإذا جاء المطر سال، وإذا هبت الريح سقط. كل ذي مال فيه يفقر، وكل ذي جاه يدمر، وكل ذي بال يغيب.قدره أن يكون الحاكم قليل الكلام، شاحب الوجه، قاس القرار .من رآه هرب ومن خاطبه ارتجف ومن عصا
تشهد موريتانيا أزمة مالية خانقة نتيجة السياسة الاقتصادية الخاطئة التي عمد إليها النظام خلال السنوات القليلة الماضية ، فالنظام كان جريئا في اتخاذ القرارات المصيرية لمستقبل الوطن بصورة ارتجالية ومستعجلة ، ولأن الأزمة دائما
عندما قرأت الخبر المنشور عن وثيقة مزعومة حصلت عليها المخابرات الأمريكية عام 2011 تتحدث عن خطة لإعداد اتفاق سلام بين تنظيم القاعدة والحكومة الموريتانية..
تأتي ترتيبات منتدي المعارضة وحزب التكتل لأوراقهما الداخلية في وقت تملأ فيه عبارة "الحوار" كل الأفواه ،وفي سياق يوحي أن توجها جديا أصبح قريبا،وأن السياسيين قد شرعوا بالفعل في تأسيس البدايات الصحيحة للتحول الديمقراطي ،وقبل هذا الإجم
إن المتابع لمهرجان التكتل الأخير يدرك بوضوح ان الفنانة المعلومة منت الميداح كانت حاضرة بقوة فيه وان العودة الي استخدام أناشيدها الحماسية الخالدة والتي تحولت مع الزمن إلي سمفونية للنضال ومناهضة الدكتاتوريةكان وراء النجاح الباهر للم
أردت من خلال هذه المتابعات التعرض لمرحلة هامة وحاسمة من تاريخ موريتانيا الحديث تتعلق أساسا بتسيير رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز لشؤون أمته من 2009 وحتى الآن وذلك في الجانب الاجتماعي أساسا باعتباره حجر الزاوية لأي بناء تنموي ج