ما الذي حدا بالعرب، وبقمتهم أن يختاروا بلداً «يعدونه» جميعاً بعيداً، ولا يتذكرونه في مشاريعهم، ولا خططهم المستقبلية، والمساعدات بالكاد تصله، إلا في ظرف كارثة طبيعية، اليوم موريتانيا تتقدم من تلقاء نفسها، مؤكدة لأخوتها العرب أنها ح
“المقياس الأكثر وضوحا هو إعادة فتْح خدمات الطرق والسكك الحديدية بين الجزائر والمغرب، و هي المهمة التي لا تتطلب من العمل إلا بضعة أسابيع “. غاري كلايدهوف باورا و كلير برونيل في دراستهما : “الإقليم المغاربي و الاندماج الاقتصادي الع
لم يقلقنى هروب اللصوص من السجن المركزي بالعشرات ما أقلقنى حقا هو أن التلفزة والإذاعة والوكالة وغيرها من وسائل الإعلام الرسمية وشبه الرسمية لم تحضر خروج السجناء لتعد تقريرا عنه.
مثلا:
سيكون من سوء حظ موريتانيا أن تنعقد "القمة العربية" المقبلة على أراضيها، هذا الأمر لا يلقي المسؤولية التاريخية عنا كعرب للدفع بالإرتفاء بأداء الجامعة العربية لتعبّر بحق عن طموحاتتنا، ولكن لأن القدر شاء أن يتهرب الذين أغرقوا البلاد
شكل توقيف الأمين العام السابق لوزارة الداخلية محمد الهادي ماسينا، شكل مفاجأة من العيار الثقيل، ليس فقط لداعمي نظام ولد عبد العزيز فحسب، بل كذلك للمعارضين، ورغم عنصر المفاجأة في القصة، إلا أن المعارضة – كعادتها – حاولت أن تستغلها،
عانت الإدارة الموريتانية خلال العشريات الماضية من العديد من المعوقات حَدَتْ بالكثير من شركائنا التنمويين و الفنيين إلي النًجْوَي لبعض كبار المسؤولين السياسيين الموريتانيين بأن الإدارة الموريتانية هي أحد أخطر "فَرَامِلَ التًنْمِيًة