لم نكن نتصور يوما أن البلد سيبلغ هذه المرحلة التي هو فيها اليوم من الوهن والضعف والتلاشي والتشرذم والانكسار، وكأنما هو في "يوم ترجف الراجفة تتبعها الرادفة" فالقلوب واجفة والأبصار خاشعة كأنما الناس رُدّتْ في الحافرة، رغم أننا نعرف
I
سعادة السفير سيدى ولد دومان
من صفحة الدكتورمحمدو ولد احظانا على الفيسبوك