تزايدت في الآونة الأخيرة ، الخرجات الإعلامية ـ تصريحات ، ومقالات ـ منادية بعدم المساس بالدستور، حيث يعتبر البعض أن رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز إنما قدم كل هذه التنازلات للدخول في حوار سياسي مع المنتدي ، من أج
لم استوعب كحال العديد من المراقبين والمهتمين بما يحدث في الساحة السياسية الوطنية، اصطحاب رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز لرئيس حزب الوئام "المعارض" بيجل ولد هميّد في جولته في الحوضين وضمن الوفد الرسمي، خصوصا وأن الأخير لا ينحدر
كثيرا ما تثير الأنشطة الرئاسية وخصوصا منها المقترن بالولايات الداخلية الكثير من الأسئلة عن أسباب هذه الأنشطة وأهدافها ومعنى توقيتها، وترتبط الإجابات في جزء منها بتمرير رسائل سياسية تعكس الموقف من النظام، دون تأمل أو تمحيص لضرورة ا
من المعروف أن النقد هو تعبير مكتوب أو منطوق من متخصص يظهر سلبيات أو إيجابيات أقوال أو أفعال أو إبداعات أو قرارات متخذة من طرف إنسان أو مجموعة من البشر في مختلف المجالات من وجهة نظر هذا الناقد ، كما يذكر مكامن القوة ومكامن الضعف في
ينتظر الشارع الوطني بفارغ الصبر جلوس الأطراف السياسية في البلد علي طاولة الحوار،وتتجه المعارضة إلي قبول الدخول في الحوار مع نظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز، لكن قبول المعارضة(أقصد المنتدي الوطني للديمقراطية والوحدة أكبر تكتل معار
في الأسبوع الأول من شهر مارس من العام 1985 نظم الرئيس السابق "معاوية ولد سيد أحمد الطايع" زيارة تاريخية لمدينة النعمة، وفي الأسبوع الثالث من شهر مارس من العام 2015 سينظم الرئيس "محمد ولد عبد العزيز" زيارة لمدينة النعمة ستكون بمثاب
"وإذ قد تبين أن النساء يجب أن يشاركن الرجال في الحرب وغيرها، فينبغي أن نطلب في اختيارهن الطبع نفسه الذي طلبناه في الرجال، فيربين معهم على الموسيقى والرياضة" ابن رشد