إنني موجود خارج البلاد منذ فترة، أتابع، يوميا، أخبار البلاد : مشاغلنا، المواضيع المتداولة في مجال تفكيرنا ونقاشاتنا. إن الانطباع الذي أخرج به يتمثل في أننا نجانب الأهم.
تحت تأثير العوملة و تناقص منسوب الانفتاح بين الناس،أضحت الصلات بين مكونات المجتمع ناقصة ضعيفة،فى وقت كانت فيه اللحمة الاجتماعية و العائلية،بوجه خاص،فى وقت غير بعيد،مصونة معتبرة!.
تكاد تكون ثَامِنَةَ العجائب السبعة نَجْوَي إثنين أو أكثر من الموريتانيين الحادبين علي البلد من غير أن يتبادلوا الحسرة و الحيرة علي "المستقبل الاجتماعي" المُحَيِرِ للوطن في ظل غياب" مُمَهِدَاتِ" و مبشرات يقظة نخبوية خالصة تَلِدُ مش
بسبب التأزم الذى تعيشه عدة قطاعات اقتصادية،سواءا تعلق الأمر بالصيد و تراكم كميات معتبرة من الأسماك،دون أن تجد سبيلها للبيع فى الخارج ،لجهات معروفة،و ظهور أزمة أسعار و كساد،تبعا لتعقد أمر الأسعار ،إلى جانب أزمة اسنيم ،بسبب سوء التس
فضلا عن ترسخ العلاقات التاريخية بين موريتانيا والمملكة العربية السعودية والممتدة على مدى عقود منذ تأسيس المملكة وقيام الدولة الموريتانية، والمتجسدة في مواكبة كبيرة للبنية الموريتانية إبان التأسيس، إلا أنه منذ تولي الملك سلمان بن ع
لا يناسب مقام هذه الزيارة المرتقبة لصاحب السمو الأمير محمد بن سلمان إلى بلادنا غير الترحيب والإكبار والإجلال، وما هذه الخلاصة إلا سبر لما للملكة العربية السعودية من أياد بيضاء على الشعب الموريتاني بشكل خاص وعلى أمة الإسلام وحضارته
شاهدتُ الصورة التي تم تداولها بشكل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي، والتي يظهر فيها النائب بيرام ولد الداه ولد أعبيد وهو في طريقه إلى المستشفى مكبل اليدين بالحديد.