تدرك الموريتانية المسنة، عائشة بنت محمد، أن حلم حصولها على ماء الشرب، قد تبخر بعد أن أخبرها صاحب عربة بيع الماء، المعروفة، محلياً، بـ"شاريت"، أن مخرون المياه المخصص لحي "لقريكة" في مقاطعة دار النعيم (شمال شرق نواكشوط) قد نفد قبل م
كشف تحقيق صحفي، قام به (أنواذيبو اليوم ) عن تنامي ظاهرة بيع الخمور واستهلاكها في العاصمة الإقتصادية أنواذيبو، مشيرا الى أن ذلك يرجع الى ما أسماه بـإنحسار دور رجال الأمن فى التصدي ومحاربة هذه الظاهرة المشينة والتى تتنفى مع قيمنا وأ
رغم أنها غير معروفة كثيرا في جميع الشرائح الاجتماعية الموريتانية؛ إذ لا يتحدث عنها الإعلام إلا داخل الشريحة الحسانية، فإن آثار الاسترقاق ظلت موجودة في مختلف المكونات الاجتماعية الموريتانية: البولار، السوننكي والولوف، بالإضافة إلى
رحلة البحث عن الماء الصالح للشرب هي هاجس ساكنة لمغيطي عموما فبعد نهاية كل يوم يبدأ يوم آخر بالمسيرة ذاتها ،حيث يعتبر الحصول على الماء الصالح للشرب أبرز التحديات اليومية لأهل حي الصفيح الوقع جنوب بلدية دار النعيم عاصمة ولاية نواكشو
يعيش بعض المدن في الداخل الموريتاني ، موجة عطش حادة ، منذ عقود بسبب نقص في المياه وانعدامها في بعض الأحياء، وسط عجز الجهات الإدارية والمحلية طوال الأيام الماضية عن احتواء الأزمة التي أصبحت تهدد حياة السكان.
في منزل بسيط يقع غير بعيد من مستشفى "فان" في ضواحي العاصمة السنغالية داكار تروى مريم وهي سيدة في عقدها السادس قصة لجوءها إلى المستشفيات السنغالية بعد ثلاث سنوات من علاج حفيدها وعدم تحسن صحته في موريتانيا، مريم وحفيدها مثال حي لآل
لازالت العراقيل أمام نجاح الحوار الموريتاني بين النظام والمعارضة، تراوح مكانها، في ظلّ تفشي الخلافات بين الجانبين من جهة، وداخل أحزاب المعارضة من جهة أخرى.
يشهد قطاع الصيدلة في موريتانيا فوضوية منقطعة النظير ، تتعدد أسبابها لتفرز نتيجة واحدة هي توزيع الموت على ثلاثة ملايين ونصف من السكان ، وإدارة حرب سلاحها الأقراص ، وأبطالها الصيادلة والموردون ، وجنودها سماسرة جشعون ، وضحاياها مرضى
انتشرت ظاهرة الاغتصاب في موريتانيا في صفوف الفتيات القصارات ،حيث شهد هذا العام عدة جرائم اغتصاب في حق القاصرات بل أحيانا حرقهن وقتلهن،وهو ما أثار امتعاض العبض حول هذه الظاهرة التي باتت تؤرق المجتمع الموريتاني المسلم المحافظ.
الشاري الغامض المجهول للوحة "نساء الجزائر" بسعر 179 مليون دولار في مزاد علني يوم 11 مايو الجاري بنيويورك، لم يكن سوى رئيس وزراء قطر السابق، الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني، وضرب بالمبلغ لاقتناء اللوحة التي رسمها الفنان الإسباني ب