نعيش في زمن السرعة والقريةِ الكونية، أو الغرفة الكونية اليوم، ومازالتِ البشرية تتعصب لأمورٍ استقتها من العادة وليس من الحقيقة مثل، التعصب للعرِق للون للطائفة للبلد للحي، مع أنّنا الآن نتواصل مع أناس تفصلنا عنهم فيافي وأبحارٌ ومحيط
I
بقلم: محمد الأمين ولد الفاضل
عبد الفتاح ولد اعبيدن-مكة