يبدو أن حراكا صامتا يحوم حول القصر الرئاسي، فبعد لقاء ولد عبد العزيز لولد محم وما تمخض عنه من تعيين لجنة لتشخيص واقع الحزب والتهيئة لعملية الانتساب في سبيل التحضير لمؤتمره العام، يتم لقاء الوزير الأول السابق والأمين العام المن
وجدتني مشتت الذهن وفي حيرة من أمري أمام هذا الكم الهائل من المشاكل والمظالم والتحديات، فلم أعرف عن أي مشاكل الوطن ولا عن أي مظالمه أكتب، فهل أكتب عن الانفلات الأمني وعن فيديوهات التعذيب التي أصبحت توزع علينا بمعدل فيديو صادم كل يو
مع مطلع السنة الجارية لوحظ نقصان في حسابات بعض الزبناء لدى فرع كبتال،أو المقر القديم للبنك الوطني لموريتانيا ، ولم يتجاوز المبلغ حدود أربعين مليون أوقية ،ّبالوحدة الحسابية السابقة .
مشاركة الولايات المتحدة الامريكية بفاعلية في حرب القضاء على “الدولة الإسلامية” في غرب العراق وشرق سورية لم يكن بالدرجة الأولى من اجل مكافحة الإرهاب، مثلما أكد المتحدثون بإسمها طوال السنوات الثلاث الماضية، وانما لإقامة دولة كردية ف
في القرن الحادي والعشرين، لم يعد في إمكان أيّ دولة أن تحقق الأمن والرخاء لمواطنيها بمعزل عن التعاون مع الدول الأخرى، ممّا يقتضي المزيد من التنسيق بين الدول، بصرف النظر عن الأوضاع الداخلية الخاصة بكل دولة.
لست من الذين يحبون أن يتحدثوا في فضاء عام عن قضايا قد تبدو في ظاهرها وكأنها قضايا شخصية، ولذلك فلابد من القول بأن ما سأتحدث عنه هنا ليس مجرد قضايا شخصية، حتى وإن بدا في ظاهره وكأنه كذلك.
جميع من تعاقبوا على السلطة في فرنسا منذ قيام الجمهورية الخامسة (بلا استثناء) قاموا بزيارات رسمية للدول الأربع المحيطة بموريتانيا (مالي، الجزائر، المغرب، السينغال)؛ علما بأن الرئيس ماكرون يستعد لإكمال هذا «الطوق» بزيارته المرتقبة
سأعتذرُ بدايةً للرجلين عن تجريدهما من لقبيهما الأكاديمي والاستحقاقي؛ لأنني ببساطةٍ سأذكرهما مرارا في هذا المنشور، وسـ"أفَطِّحُ رأسي" لأجعلَ ذلك سبباً كافياًّ أمنحُ نفسي بموجبه حقَّ ذكر اسميهما حافيين.