تعليقا على المقال المعنون ب "احتضار الدولة" (التعليم نموذجا) ، سأركز على الجانب التفصيلي من هذا المقال المتعلق بالعلاقة ما بين *التعليم العمومي* و*التعليم الخصوصي* ؛ متجاوزا بذلك الخوض كثيرا في ما تطرق له الكاتب في بداية مقاله عن
إذا كان القانون هو :"التعبير الأعلى عن إرادة الشعب ويجب أن يخضع له الجميع" فإن المؤسسات هي الأشكال القانونية للتنظيم العام والخاص للمرافق والمجالات المختلفة في الدولة،واحترام المؤسسات شرط أساسي في بناء دولة القانون ،ولا يخفي علي أ
تشكل مشكلة " التصنيف" هاجسا يلاحق الكتاب، والمدونين، والصحفيين في موريتانيا، فالتصنيفات جاهزة، والأوصاف مسبقة، فإذا أبديت أي رأي مدافع عن النظام مثلا، فأنت مطبل، مصفق، منبطح..
لم يخف "العقيد" في مقاله [المقاومة الوهمية] أن الذين يتحدث عنهم ويدافع باستماتة ؛كانوا حين المعركة المذكورة إلى جانب الفرنسيين الغزاة مهما كانت طبيعة ذلك محاذاة أومحاكاة أو موالاة ..
عدة أسباب تتلاقى دائما لانطلاق كل ربيع وفي الغالب تكون الأزمات الصادمة لكل أمة هي الدافع لإحداث التغيير الذي يؤدي إلى تحولات جذرية في حياة كل أمة في الجوانب السياسية والاجتماعية وكذلك الحريات الفردية.