لا أحبذ عادة الكتابة المتسرعة، والحكم على الأشياء في آن حدوثها، فالحياد القيمي مطلب أساسي بالنسبة لي، والأحكام المسبقة لا تقدم رؤية منطقية للحلول والآفاق، بل تعجز عن رؤية الموضوع أساسا، وتغرق في دوغمائية عمياء تقتل قدرتنا على التف
نظم المركز الموريتاني للبحوث و الدراسات الإنسانية المعروف اختصارا بـ (مبدأ) مساء يوم الأحد المنصرم ندوة قيمة استقطبت كوكبة من المحاضرين و المعقبين الجامعين و عصارة من السياسيين في المعارضة و في الموالاة و من المجتمع المدني في طيف
وقف الرئيس محمد ولد عبد العزيز قبل سبع سنوات من الآن امام جماهيره العريضة متعهدا ان حل رئيسا لهذه الجمهورية انه سيكون عونا وفرجا لأولئك المطحونين والمهمشين في احياء الكزرات والعشوائيات وان يكون مجيئه بداية عهد جديد وامان لهم
مادة التربية الإسلامية(IMCR) سابقا ،والتي أصبحت في مرحلة لاحقة "التربية الدينية(ir) في خطوة كانت تهدف إلي فصل سلوك التلميذ عن معتقداته الدينية، وأنشئت لتلك المهمة مادة التربية المدنية التي تقاسمت مع التربية الدينية أوقات تدريس وضو
خبران أو هما على الأصح حدثان طبعا بجديتهما في بحر الأسبوع المنصرم مادة المشهد الإعلامي بمنشوريه الورقي و الالكتروني و مَسمُوعِه الإذاعي و مُشاهَده التلفزيوني،