دكار (رويترز) - قضت محكمة خاصة في السنغال يوم الاثنين بسجن ابن الرئيس السابق عبد الله واد ستة أعوام بتهمة الفساد وأمرته بسداد غرامة قيمتها 138 مليار فرنك افريقي (228 مليون دولار) مما بدد آماله في خوض الانتخابات المقرر إجراؤها عام
أثارت بعض وسائل الإعلام مؤخرا ما قيل أنه مقترح تقدم به حزب التجمع الوطني للإصلاح و التنمية " تواصل " يتعلق بتغيير بعض مواد الدستور و أن رئيس الدولة ذكر ذلك في الحوض الشرقي ، و هو أمر يستحق التوضيح و التصحيح فالاقتراح المذكور جاء ض
أثارت التصريحات التي قالها الرئيس السنغالي السابق عبد الله واد،والتي قال فيها إن الرئيس الحالي ماكي صال منحدر من أسرة عبيد،أثارت جدلا كبيرا في السنغال.ولمعرفة حقيقة الأمر كلفت "لوموند آفريك"،الصحفي آمادو انجاي بالتحقيق في
أعلنت السلطة العليا للصحافة و السمعيات البصرية عن تمديد فترة البحث الميداني عن واقع الصحافة المستقلة الموريتانية بخمسة عشرة يوم إضافية، ليصبح آخر أجل للعملية يوم الاثنين الموافق 15 إبريل 2015.
بعد أخذ ورد واحتجاج الأطر على اللائحة التي قدمت لتقديم مداخلاتها أمام ولد عبد العزيز، وانسحاب الأخير ليعود بعد ذلك تويترأس مساء اليوم الأحد، بمباني ولاية الحوض الغربي في لعيون،اجتماعا لأطر الولاية تم خلاله استعراض الأوضاع في البلا
توقعت مصادر سياسية موريتانية حدوث تعديلات مهمة في الوظائف الحكومية والإدارية، وصدور قرار حاسم بشأن المضي قدماً في الحوار مع المعارضة بعدانتهاء زيارة الرئيس الحالية للشرق الموريتاني .
منذ السادس من أغسطس ، على مدى سنواته الخمس في المأمورية الأولى ، عودنا رئيس الجمهورية على العديد من الخرجات الإعلامية الكثيرة ، بعضها خلال الزيارات التي يقوم بها للولايات ، و بعضها في مقابلاته العلنية مع الصحافة ، و حتى و هو على