أوضح الوزير  الأول اسما عيل زلد بده ولد الشيخ سيديا أن هناك مائة شاب تشارك في عمليات تحسيس بالمصابين، وتقوية للمراكز الصحية للتصدى لوباء كوفيد. كما أن هناك تقويم للوضعية الصحية ومن خلالها يمكن التخفيف والتشديد في الاجراءات.

أوضح الوزير الأول أن هناك برنامج لمساعدة غذائية ل30 ألف أوقية على ثلاث دورات، وهو برنامج متواصل، وبعد ذلك أعطى الرئيس تعليماته بمساعدات نقدية ل200 ألف أوقية  وهو ما انطلق أمس، وسيتفيد منه  مليون ومائتي ألف شخص، موضعا أنه تتبع  معايير صارمة لا يمكن أن تكون هناك ازدواجية في الاستفادة.

كما أوضح أن هناك آليات صارمة لمكافحة الفساد ومتابعة تنفيذ أي خطة، ومحاسبة المشرفين عليها.