حمل ولد أحمدو ولد كركوب فيدرالي  حزب الاتحاد من اجل الديمقراطية والتقدم  مسؤولية انخفاض نسبة المشاركة في أكجوجت لحزب الاتحاد من اجل الجمهورية، مبرزا ان سكان اكجوجت الثابتين

قد صوتوا لحزبه .

مبرزا ان بلدية اكجوجت سجلت فيها 6000 ناخب صوتت منها 2400 لصالحه والباقى صوت لحزب الاتحاد من اجل الجمهورية،  موضحا ان هناك 5000 صوتا في بنشاب و3000 صوت أدلت بأصواتها وهي منقولة، في الانتخابات الماضية و من المفروض ان تصوت في هذه الانتخابات وهو الشيء الذى شكك فيه ولد أحمدو متهما رجال الاعمال بالتقاعس عن نقلها هذه المرة  التي يتم فيها التصويت للمرشح محمد ولد عبد العزيز.

ونبه ولد أحمدو الى ان حملة ولد عبد العزيز في اكجوجت لم تستطع ان تتخلص من حساسيات التصويت في الانتخابات الماضية، وعملت على الدخول في عباءة الحزب الحاكم وهو ما رفضه حزبه الذي قرر تنظيم مهرجان خاص به كان المهرجان الحاشد في المدينة عند اختتام الحملة الانتخابية.

وقال ولد أحمدو انه نبه المترشح محمد ولد عبد العزيز اثناء زيارته للمدينة على هذه الثغرات راجيا ان يتنبه لها قبل فوات الأوان.