أجرى الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز مساء اليوم الثلاثاء 09 – 02 – 2016 تعديلا جزئيا على حكومة الوزير الأول يحي ولد حدمين، أطاح بموجبه خمسة وزراء من هذه الحكومة.
تلقي عملية إحباط تهريب أكبر شحنة للمخدرات عبر الأراضي الموريتانية الضوء على منطقة الساحل والصحراء الإفريقية، التي باتت من أخطر المناطق في العالم، كونها تعد مركزا أساسيا لعبور المخدرات، وساحة آمنة للإرهابيين.
أطلق نشطاء ماني شاري گزوال حملة توقيعات دولية، قالوا إنها تهدف لإجبار الحكومة الموريتانية على تخفيض أسعار المحروقات احتذاء بالدول المجاورة، وتناغما مع الهبوط الذي شهدته أسعارها عالميا.
قررت السلطات القضائية بنواكشوط الغربية الإفراج عن ثلاثة من المعتقلين فى ملف المخدرات الأخير، ووضعتهم تحت الرقابة القضائية فى انتظار حسم الملف بشكل نهائي.
بينما بدأت تروج أنباء عن عودة توتر العلاقات المغربية الموريتانية بسبب غياب سفير للجمهورية بالمملكة، وأيضا لسحب المستشار الأول للسفارة الموريتانية بالرباط، خرج الناطق الرسمي باسم الحكومة الموريتانية لينفي كل ما يثار، ويؤكد أن العلا
تعيش الأغلبية الرئاسية في موريتانيا على وقع صراعات متعددة، تتزايد وتتصاعد مع تقدم المأمورية الثانية للرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، وتتشكل أقطابها من شخصيات وزانة في الأغلبية، وأعضاء بارزين في الحكومة أو في الحزب الحاكم، أو
قال وزير المالية الموريتانى المختار أجاي أمس الخميس 4 فبراير 2016 إن الحكومة اكتشفت حوالي ألفي شخص يتقاضون أكثر من راتب، بينهم بعض الأشخاص لديه خمسة رواتب من الدولة الموريتانية فى وقت واحد.
بالرغم من عدم وجود إحصائيات وأرقام تحدد حجم هذه الظاهرة ونظرا للعوائق الإجتماعية ونظرة المحيط والمجتمع للضحايا تشهد الإدارة الموريتانية نموا متسارعا لهذه الظاهرة التي لايستطيع الكثير الكشف عنها , عكس المجتمعات الأخرى التي وجدت بها