سجل العشرات من الشباب الموريتاني في مبادرة أطلقها الاتحاد الوطني لأرباب العمل، تستهدف “دعم الشباب في بناء حياة زوجية مستقرة، وذلك ضمن جهود للحد من غلاء المهور وتشجيع الزواج”.
تشهد منطقة الساحل الأفريقي حاليا سباق تسلح محموما بين عدة دول، من ضمنها موريتانيا ومالي والجزائر والمغرب، وذلك بالتوازي مع ازدياد حدة التوتر في المنطقة التي تشهد نذرا بحروب بالوكالة يؤججها صراع صامت بين روسيا والدول الغربية.
لم تكن موريتانيا أكثر استقرارا وثراء قبل اليوم، فالبلد الصحراوي الواقع بين منطقة المغرب العربي شمالا، ودول الساحل الحبيسة شرقا، وأفريقيا الأطلسية غربا، والمصنفة ضمن الدول الضعيفة الدخل، أصبحت تتلقى أخبارا سارة عن اكتشافات مهمة من
تتصاعد حرائق الغابات كل صيف في موريتانيا في ظل موجات الجفاف التي شهدتها البلاد خلال السنوات الماضية، وتجاوز درجات الحرارة 40 درجة مئوية، ما تسبب في اختفاء غابات شاسعة، وارتفاع مستوى التصحر إلى نحو 85 بالمئة من مساحة البلاد.
نفت وزارة التجارة والسياحة والصناعة والصناعة التقليدية وجود أي تلوث في أنواع الشاي المستهلك في موريتانيا، مشيرة إلى أن نتائج الفحوص المخبرية تخص فقط العينات التي تم فحصها ولا تعكس وضع جميع أنواع الشاي في السوق.
بعد ترقب دام سنوات، تدخل موريتانيا بعد أشهر قليلة عهدا جديدا تُصدّر فيه أول شحنة من الغاز المسال في تاريخها من حقل "أحميم الكبير" المشترك مع السنغال وتتذوق مع جارتها الجنوبية طعم عائدات الغاز لأول مرة.
أزمة المهاجرين تزداد، والخناق يضيق بسببها على موريتانيا البلد الفقير رغم غناه، والبلد الذي تزيد مساحته على مليون كلم ولا يتجاوز عدد سكانه أربعة ملايين نسمة؛ البلد المفتوح على عدة دول أفريقية هي السنغال ومالي وأخرى مغاربية هي الجزا
بعد طول انتظار، أعلنت الحكومتان الموريتانية والسنغالية أن المنصة العائمة العملاقة لمعالجة وتصدير الغاز وصلت السبت الماضي وجهتها في الحدود البحرية المشتركة بين البلدين، حيث يوجد حقل "السلحفاة آحميم" الكبير للغاز الذي تبلغ احتياطاته
بعد إلغاء الأنظمة العسكرية في مالي والنيجر وبوركينا فاسو التعاون العسكري مع الدول الغربية، وعلى رأسها فرنسا والولايات المتحدة، زادت المخاوف من استفادة روسيا من الوضع وملء الفراغ.