عقدت الحكومة الموريتانية اجتماعها الأسبوعي العادي الأول بعد احتضان العاصمة نواكشوط لقمة الاتحاد الإفريقي الـ 31.

ويأتي الاجتماع تزامنًا مع بدء استقبال المترشحين للانتخابات البلدية والجهوية المقبلة.

 قال وزير الشؤون الخارجية والتعاون اسماعيل ولد الشيخ أحمد إن "أمن الساحل يجب أن يناقش على مستوى مجلس الأمن في إطار الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة، كي نحصل على الدعم المالي والسياسي"، مضيفا أنه طالب بذلك خلال اجتماع عقد مؤخرا

ينتظر أن تشهد عطلة الأسبوع الجاري تنظيم مسابقة اكتتاب 20 قاضيا التي سيشارك فيها 1350 مرشحا تضمنتهم اللوائح النهائية للمتسابقين.

بحضور الرئيسين الفرنسي والموريتاني وقّعت الوكالة الفرنسية للتنمية عدة شراكات مع موريتانيا لصالح التعليم والتدريب المهني والأمن الغذائي.

قرر قادة مجموعة الساحل الخمس في الساحل G5 القيام بحملة دبلوماسية لإقناع الأطراف الدولية التي أعلنت التزامات مالية لدعم القوة المشتركة للمجموعة خلال المؤتمر الذي أقيم في ابروكسل 2018 بالوفاء بالتزاماتها.

"في الوقت الذي تختتم فيه الدورة الـ31 لقمة دول الاتحاد الإفريقي، وتغادرنا وفودها وقد كسبت بلادنا وفخامة الرئيس رهان الانعقاد لأول قمة إفريقية بهذا الحجم تنعقد ببلادنا.

أكد رئيس حزب تكتل القوى الديمقراطية أن الحزب قرّر المشاركة في الانتخابات البلدية والجهوية والتشريعية المقبلة، واصفًا قرار المشاركة بأنه جاء "على مضض"، مؤكدًا أن الحزب غير مرتاح للظروف التي تنظم فيها الانتخابات.

غادر رئيس الجمهورية الفرنسية، فخامة السيد إيمانويل ماكرون، العاصمة نواكشوط صباح اليوم الثلاثاء، في نهاية زيارة صداقة وعمل لبلادنا دامت يومين.

قرر حزب تكتل القوى الديمقراطية المشاركة في الانتخابات المقررة سبتمبر القادم، وذلك في ختام اجتماع لمكتبه التنفيذي لاتخاذ موقف من الانتخابات استمر عدة ساعات.