
لا تكاد تخلو قرية موريتانية ولا مالية من مجموعة من اللاجئين السوريين الذين رمتهم صروف الدهر ودفع بهم طمع اللجوء إلى أوروبا، نحو فيافي الساحل الأفريقي.
I
بقلم: عز الدين مصطفى جلولي - كاتب وأستاذ جامعي جزائري - [email protected]
القطب سيداتي - كاتب وباحث رئيس تجمع كفاءات في خدمة الوطن