وسارت القافلة؛ وبقي من اختاروا التخلف؛ جبنا؛ أو عدم فهم لحسابات التاريخ والجغرافيا والسياسة على الهامش؛ كما كانوا منذ الأزل..
سارت لا تبالي بالنابحين؛ الذين استمرؤا لعق أحذية الغرب؛ وبيع وطنهم في المزاد الرخيص.
I
محمد إسلمو اسويدات
وزير الوظيفة العمومية وزير الثقافة سابقا