ارتفعت مند سنوات أصوات مبحوحة من هنا وهناك محذرة من تفاقم أزمة قيم، تعود مرجعيتها "الأخلاقية" للأنظمة العسكرية الاستبدادية المدعومة بطبقة سياسية فاسدة صنعتها على المقاس، وشحد معالم جغرافية إديولوجيا تحركها، عبر اعتماد بعض الظواهر
I
محمد إسلمو اسويدات
وزير الوظيفة العمومية وزير الثقافة سابقا