-محاربة الفقر، لا تعني محاربة الغِنَى.
-الاهتمام بالفقراء، لا يعني إهمال الأغنياء.
-الاهتمام بالمدن الكبيرة، لا يعني إهمال القرى والأرياف.
-الاهتمام بالمشاريع الصغيرة المدرّة للدخل، لا يعني إهمال المشاريع الكبيرة.
-الاهتمام برجال الأعمال الصغار، لا يعني إهمال رجال الأعمال الكبار.
-الاهتمام باللغة الأمّ، لا يعني إهمال تعلّم اللغات الأجنبية الحية.
-الاهتمام بالشباب، لا يعني إهمال الشيوخ.
-الاهتمام بالمرأة، لا يعني إهمال الرجُل.
-الاهتمام بالأرقاء السابقين، لا يعني إهمال مَن لم يخضعوا للاسترقاق.
الاهتمام بالأقليات العِرقية، لا يعني إهمال الأكثرية.
-التمييز الإيجابيّ، لا يعني هضم حقوق الآخَرين.
-المساواة بين المواطنين، لا تعني التساوي في كل شيء.
-الاهتمام بالعلاقات الخارجية، لا يعني إهمال الجبهة الداخلية.
ولعلّ التصرّف السليم، إزاء هذه الحالات وغيرها، يتجسّد في العدل الذي هو أساس الملك، والمساواة في الحقوق والواجبات بين المواطنين أمام القانون، وضمان تكافؤ الفرص، ووضع الإنسان المناسب في المكان المناسب (l'homme qu'il faut à la place qu'il faut)، وخلق التوازن المطلوب في كل ذلك، والعمل بمبدإ "لا إفراط ولا تفريط".