لجأت الشابة السورية الجنسية (أمل عواد فرج ) إلى برنامج “للنشر” لتشتكي زوجها (محمد الغريب- سوري الجنسية) والذي قام بنقل مرض نقص المناعة “الإيدز” لها عن سابق إصرار وتصميم، قبل ان يبدأ بدفعها إلى ممارسة الدعارة لتقوم بدورها بنقل هذا المرض إلى أكبر عددٍ ممكن كما يفعل هو، حيث يمارس الجنس مع فتيات ومع شبان لا لشيء إلا انتقاماً، وكي لا يبقى وحده عرضة للموت بهذا المرض.
أما محمد غريب، والذي ظهر في البرنامج عاري الصدر بسبب حروقٍ تعرض لها من جراء رميها ماء النار عليه انتقاماً، فقد نفى أن يكون قد تزوج منها أو أن يكون قد نقل لها المرض واصفا اياها بالكاذبة.
هذا وقد احتدم الجدل بين الطرفين وسط اتهامهما لبعض بالكذب وباحتراف الدعارة وترويجها فانتهى الجدال على ترك الأمر للمتابعة قضائياً وصحياً.