نشر أحد الكتاب الصحفيين المعروفين في البلد، على صفحته رسالة بالغة الدلالة نسبت لعضو بالكنغرس الأمريكى
تتضمن تعليقا على خطاب بيرام ولد اعبيد أمام المجلس
، وقد جاء في نص هذه الرسالة التى وصلت إليه من مصدر موثوق وفقا لتحريات 28 نوفمبر :
" نكون حمقى فى أمريكا إذاكنا نراهن على صداقة أمثال هذا الشخص ووفائهم لنا فمن يحرض على شعبه ويهين وطنه ويبذر فيه بذور الفتنة لايمكن أن يكون وفيا أبدا
إن المبادئ تتناقض مع التحريض على الوطن الأم وتقويض التعايش السلمي بين مواطنيه من يفعل هذا بوطنه وشعبه ليس جديرا باحترامنا كأمريكيين نعرف ما الذى يعنيه الوطن من قيم نبيلة وما الذى يعنيه التعايش من ضرورة.
من باع وطنه لاتنتظروا منه أن يحب أمريكا ومن فقد شعوره بوطنه لايمكن أن نطلب منه الشعور بأي شيئ آخر" هذا التعليق لا أعرف مصداقيته ولذلك لست متأكدا منه لكننى أعرف صديقي فهو رجل ثقة وصدق وليس من أهل الشطط.
28 نوفمبر