علمت (ش إلوح افش) من مصادر غير مطلعة أن الكاره والحاسد ولد فخامة القيادة الوطنية الذي يقال له بدر يتعالج في طب الصنادرة، بعد أن تخلط مع رواية ليست واضحة، قالت مصادرنا إنها ربما تكون طشة من العين.
وقال واحد إن بدر ولد عبد العزيز لم تُصبه رصاصة، وإنما تخلط مع اللحم يوم العيد، فأصبه بعض من حركة المجبنة، وأنه لم يذهب إلى طب الصنادرة، وإنما ذهب إلى ولد أوفى، فأمره بكأس من الدباغ الحامي، وشيئا من كوسي واللبن الرائب.
وقال واحد آخر إن الذي أصابته الرصاصة ليس بدرْ، وإنما واحد يشبهه فقط، وأن بدرْ يدرس الفقه وعلومه، بالإضافة إلى التجويد في إحدى المحاظر، بينما قال آخر إنها ربما تكون محظرة إذاعة محمد الشيخ ولد سيد محمد.
موجبه أن المستشفى العسكري في لكصر تتعالج فيه شخصية مهمة عند أهل الدولة، ومهمة عند السيدة الأولى والأخيرة تكيبر منت ماء العينين، حيث نقل مراسل (ش إلوح افش) من عين المكان أنه شاهد واحدة تشبه السيدة الأولى، وأنه شاهد الجنرالات: محمد ولد الغزواني، ومسغارو ولد اغويزي، و محمد ولد الهادي، وخال فخامة القيادة الوطنية، وبعض أنسابه، بالإضافة إلى معالي الوكافْ: مولاي ولد محمد لغظف، أبو بكرٍ، وعمر، وعثمان، وعلي.