تم على نطاق واسع تداول صورة القاتل في جريمة دار النعيم مع صورة زوجته، وهي الجريمة التي أثارت الرأي العام نظرا لبشاعتها، كما أنها تعبر عن مستوى الانحراف الذي بلغه المجتمع، نتيجة لغياب التربية، ولأكراهات المدينة التي جعلت كل شيء مباح.
وقد أثارت هذه الجريمة ردود فعل غاضبة من شخصيات حقوقية ومدونين كبار، رأوا أنها يجب أن لاتمر بشكل عادي، خاصة وأنها الجريمة الثالثة في العاصمة نواكشوط يقوم فيها زوج بقتل زوجته في العاصمة نواكشوط.