إلقاء الوزير سيدي ولد التاه الخطاب الذي كان من المقرر أن يلقيه رئيس الوزراء مولاي ولد محد لغظف وباسمه الشخصي أمام وزراء الوكالة الافريقية للسور الأخضر الكبير وضع حدا للشكوك التي كانت تحوم حول بقاء الوزير في منصبه لدى بعض المراقبين .
وفي سياق متصل أكدت مصادر مطلعة للمستقبل أن الوزير الأول عاكف هذه اللحظات على تشكيل حكومته ، وحسب تلك المصادر فإن عدم مثول الوزير الأول أمام الوزراء الأفارقة المشاركون ناتج عن انشغاله بتشكيل حكومته.
وحسب تلك المصادر فإن التغيير الذي سيجيره الوزير الأول سيكون طفيفا .