على الرغم من فوائد الثوم المتعددة، ولكن لا ينصح بتناوله عندما لا يكون الكبد سليما. لأن الأشخاص الذين يعانون من أمراض الكبد يتضررون جدا من تناول الثوم، وذلك لأنه عند انشطار الميثونين والأليسين تتكون مواد سامة، يستطيع الكبد السليم التعامل معها، في حين لا يمكن للكبد المصاب التصدي لها وتزداد حالته سوءا.
استنادا إلى هذا يجب استشارة الطبيب قبل إدراج الثوم في النظام الغذائي اليومي.