الزحام والأحداث المتلاحقة لم تزيدا الرجل الا قدرة على الإصغاء وزيادة سحرية في الإهتمام بالآخر.
بعيد خطاب إعلان ترشحه خطاب( العهد) الذي أحيا في الجميع ملكة الإلقاء والإحساس المتأصل بمعنى الوعد الذي كان عنه مسؤولا.
لقيته في إطار كتلة سياسية وازنة من رفاق دربي من من خبروا العمل السياسي وعشقوا هذا الوطن حتى الثمالة.
رن هاتفي مؤذنا بأن تلبية طلب اللقاء للمرة الثانية قد حان رغم المشاغل ورغم ضيق الوقت فشكرا
لاشيئ قد تغير التواضع واللباقة الممزوجتان بالحسم والحزم ووضوح الرؤيةالمدعمةبالقدرة الهائلة على الإصغاء والتحليل
كل شيئ يجعل من الرجل قائدا بحق
وغدا سأكون كما ستكون بل وكما سيكون كل الموريتانيين على موعد مع القائد معلنا برنامجه الإنتخابي المبني على ثنائية الوعد والإنجاز.
وبهذه المناسبة اهنئ كل الموريتانين اللذين سيجدون في برنامجه الأنتخابي أملا مشرقا وشمسا مضيئة..كما اؤكد استعدادنا الكامل كفرد وككتلة سياسية وازنة ان نساعد بجد وأن نبنى بإخلاص من اي مفصل ترى الادارة الوطنية للحملة وجودنا فيه ضروريا لنبني موريتانيا الغد موريتانيا النماء والعطاء
من صفحة
المختار ولد محمد الكوري (مختر)