قامت مجموعة من اللصوص بالسطو على مقر وكالة المستقبل في وسط المدينة حيث قاموا بتكسير اثنين من الأبواب الموصلة لمكاتب المؤسسة التي تضم موقعا وجريدة وخدمات إعلامية، كما قام اللصوص بتكسير مكتب المدير العام والعبث بالتجهيزات الموجودة بداخله.
وقد قامت المؤسسة بإبلاغ الشرطة من اجل معاينة الحادث الذي فاجأ الطاقم الطاقم اثناء قدومه من اجل المداومة، حيث ان هذا الحادث يطرح تحديات أمنية جدية امام اصحاب المؤسسات الصحفية الذين من المفترض ان يكون عملهم خاضعا للكثير من الاعتبارات الأمنية والتي يبدو انها مفقودة لحد الساعة.