طالبت هيئة العلماء الموريتانيين بضرورة الحذر والاستجابة لتوصيات الجهات الصحية المتمثلة في "التباعد وحظر الاجتماعات" التي لاتلتزم بالاجراءات الاحترازية، خاصة الاجتماعات العائلية (المناسبات الاجتماعية والتعازي)، و التي يغني عنها الاتصال بالهاتف.
وأكدت الهيئة على "خطورة هذه الاجتماعات دينياً وطبياً، لتسببها في مرض خطير قد يودي بأرواح المسلمين.
وأوصت الهيئة بذلك بناء على "تقييمها لوضعية الوباء اعتماداً على تقارير الجهات الصحية"، وانطلاقاً من بعض النصوص الشرعية (ولاتلقوا بأيديكم إلى التهلكة) الآية، و «الضرر يزال» الحديث.