قررت السلطات الفرنسية نشر 7000 شرطي إضافي في العاصمة باريس وضواحيها، وذلك بعد الهجوم الذي استهدف منزل رئيس بلدية نانتير في ضاحية ليه-ليه-روزيس مساء أمس.
وطلب رئيس بلدية نانتير، التي قتل فيها الشاب نائل، من سكان البلدة، “الاستماع إلى نداء جدة الشاب نائل واحترام أسرته وإنهاء أعمال العنف”.
وقال رئيس البلدية باتريك جاري في بيان صحفي: “أعلم الآلام التي يشعر بها عدد كبير من سكان مدينتنا خلال الليالي القليلة الماضية فيما يتعلق بالأحداث التي مررنا بها”.
وأضاف: “أود أن أشكر الأسرة والأحباء الذين نظموا الجنازة. والآن أسرته تدعو إلى وضع حد للعنف. أطلب من جميع أبناء نانتير أن يحملوا هذه الرسالة معهم”.