قال الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني،في رده على سؤال لصحيفة لوفيغارو الفرنسية،حول استعداد بلاده لاستقبال الـ1500 جندي فرنسي الذين سينسحبون من النيجر قبل نهاية السنة.
قال،”لا يبدو لي أن موريتانيا هي البلد الأفضل،من الناحية الاستراتيجية،ولا من الناحية الجغرافية،لاستقبال جنود مكلفين بمحاربة الإرهاب في الساحل.في حالة قوة لمحاربة الإرهاب،من المنطق أن يكون عملها في بلد وسط أو قريب من ساحة القتال.
موريتانيا لم تعرف هجوما على أرضها،منذ 2011،وهي بدون شك،ليست بحاجة لمساعدة قوة متعددة الجنسيات