صرح الدكتور محمد الهاشمي ولد الطالب أحمذو الذي عمل سابقا سنة 2006/2005 مع الأمم المتحدة كخبير في شؤون الإسلام والسلام في شمال مالي والنيجر وباقي دول الساحل رفقة الدكتور ناجم محمد الأمين العام الحالي لدول الساحل والصحراء في كاو شمال مالي مع منظمة أفريكار والذي زار موريتانيا مؤخرا لإفتتاح المقر الدائم لدول الساحل والصحراء في أنواكشوط حول الوضعية في بوركينافاسو بأنه يتمنى لهذه الدولة الصديقة والشقيقة العودة إلى الحياة الدستورية الطبيعية لما تحتله بوركينتفاسو من أهمية إستراتيجية في المنطقة كما يرجوا من الأطراف التحلى بالحكمة وضبط النفس لما فيه مصلحة الشعب البوركينابي: