تجري الاستعدادات على قدم وساق لتنصيب ولد عبد العزيز حيث تعكف اللجان التحضيرية على وضع اللمسات الأخيرة لهذا التنصيب، المقرر ما بعد شهر رمضان المبارك، لإفساح المجال لحضور أكبر عدد من الرؤساء والمدعوين من خارج البلاد.
وحسب معلومات "آتلانتيك ميديا" فإن حضور تنصيب ولد عبد العزيز سيكون الأكبر في تاريخ موريتانيا سواء من حيث الكم أو الكيف، وقد وجهت الدعوة رسميا لرؤساء إفريقيا والاتحاد الأوروبي، والعالم العربي، وتعتقد لجان التحضير أن قرابة 15 رئيس دولة على الأقل سيلبون الدعوة وسيكون من بينهم ملك إحدى الدول العربية، كما ستمثل دول أوروبا بمندوبين ومسؤولين سامين.
ومن المنتظر أن يجري حفل التنصيب ما بين الـ1 والـ5 من أغسطس القادم.