وصلت ليلة البارحة الي بلدية أغورط القريبة من المكان -الذي توافدت عليه الناس في الأيام الماضية من أجل اقتناء صخوره - بعثة من وزارة المعادن من أجل الوقوف علي حقيقة الصخور الموجود فيه والتي يعتقد السكان أنها تحتوي علي نسبة كبيرة من الذهب ، وقبل وصول البعثة أمر حاكم المقاطعة الحرس بمنع الناس من الإقتراب من المكان إلي وقت لم يحدد.
ويترقب الكثير ممن جمع كميات كبيرة من تلك الصخور علي أحر من الجمر النتائج الإيجابية حتي ينتقلوا الي مصاف الأغنياء .