ستسمعون قريبا أن الدستور ليس قرءانا و أنه لا يناسب مجتمعنا وسترون في حملته من لم تكونو تتصورونهم
و سيدعون أن النظام الرئاسي أصل البلاء و أنه سبب الأحادية و الديكتاتورية
و سيكون منظروه أكثر و أبلغ من منظري المرحوم الحوار.
من صفحة الكاتبة مني منت الدي على الفيس بوك