تعلن مجموعة من أهل باركل براءتها المطلقة من الملحد عدو الله ورسوله المسمي سابقا محمد بن علي بن محمد المامي بن محمد ( أميه ) بن عبد العزيز بن الشيخ محمد المامي ، جاء ذلك في تدوينات للعلامة الدكتور عبد الرحمن بن حمدي ابن بن عمر ونحن و غيرنا يتباناها وهذا نصها :
طلاب تأشره لا طلاب آخره:
في العقد الأخير كثر تداعى بعض الأراذل القادمين من بلاد المسلمين على :"موائد اللئام" من الغرب حيث يبيعون دينهم متناسين بذلك عظمة هذا الدين، وما يحمله للمؤمنين به من الطمأنينة والسكينة والبر والأخلاق وان هذه الدنيا لو بلغ المرء فيها مابلغ فهي ظل زائل لذات فانية ، وتقلبات تأتي على آمال المرء وسروره بتلك الألعاب، الآئلة إلى الندم والإتعاب، لكن كل هذا الإلحاد هونفسه من دلائل عظمة هذه الرسالة وصدق الصادق المصدوق الذي جاء بها صلى الله عليه وسلم فقد صح عنه صلى الله عليه وسلم قوله ناعتا هؤلاء السفلة القاصري النظر، وحاضا أمته إلى التسارع إلى الخيرات من غير أن تنتظر :" بادروا بالأعمال فتنا كقطع الليل المظلم يصبح الرجل مؤمنا ويمسي كافرا أو يمسي مؤمنا ويصبح كافرا يبيع دينه بعرض من الدنيا
فعبد الرحمن ولد حمدي ولد ابن عمر يعلن براءته وبراءة جميع "أهل باركل " من هذ الملحد براءة الذئب من دم ابن يعقوب ويرى أن حده القتل لحديث الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم بعد الاستتابة في ساب الله سبحانه وتعالى ودونها في ساب رسول الله صلى الله عليه وسلم عليه لعائن الله الصحيح "من بدل دينه فاقتلوه .
هو المطرود مجمد العضوبة وليس محمدا
كان الملحد قبل أمس محمد بن علي بن محمد المام بن محمد بن عبد العزيز واليوم هو المتبررأ منه الملحد "مجمد "العضوية في أمة الإسلام وفي ذويه البائع دينه بعرض من الدنيا الله قاتله أنى يوفك وباختصار فعبد الرحمن ولد حمدي ولد ابن عمر يكرر تبرأه منه براءة الذئب من دم ابن يعقوب
صلى الإله على الحبيب المصطفى وسلم وكرم وعظم حييتم وعليكم بحديث هند ابن أبي هالة وسيدنا علي رضبي الله عنهما والشفا في دروسي التي أقيمها الآن والتي اعتدتها أينما حللت من مساجد المدن والحديث هو الذي أقول فيه :
إليك رسول الله شوق مفجع *يرى عيشك الميمون خير حياة
بما قد روى السبطان يغنى وما انتمى *لمن "كان وصافا " عن العدسات
صلى الإله على الحبيب المصطفى وسلم وكرم وعظما
العلامة الدكتور عبد الرحمن حمدي ابن عمر
محمد سالم سيد ابراهيم
محمد عبد الله محمد البخاري