قال الباحث الموريتاني المتخصخص فى الكهرباء الميغواطي ثنائي الحلزنة إن الحمان الذى تعيشه موريتانيا هذه الأيام ومعه إيريفى لاينفع فيه إلا طريقتان هما قطع الماء وقطع الكهرباء
وقال الباحث فى محاضرة فى جامعة "مندريش أوف من أنتيش" الكندية إن التجارب التى عدلها ميدانيا على "الألاهوب" و"إريفى" و"حمار النهار" و"الكايله الكتله" مع مجموعة من الباحثين الموريتانيين من بينهم وزير الطاقة ومدير شريكة الماء ومدير شريكة الكهرباء والناطق باسم الحكومة ووزير الصحة أثبتت أن الماء والكهرباء خصرا المواطنين الموريتانيين الذين لم يكونوا حتى عام الاستقلال يعرفون إلا الأشماس والرياح الحمراء ومياه الظايات والنقيعات وأن تلك الحياة أعطت لأجسادهم مناعة عن الباكتيريا المتجرثمة والجراثيم المايكروبية والطفيليات المتشعرنة والكثير من الفايروسات والأمراض وذلك النوع
وقال إن مجيئ الكهرباء وماء الربائن خصر الموريتانيين ودبروكراما كوليراتهم وأجسامهم وأصبحوا مخيلة لهم التخيلات فلابد لهم القلاص والمبردات والسحوم بالرشاشات يعمرنا يقول الباحث
وأضاف إن الحكومة الموريتانية عاقلة فعندما قطعت عنهم الماء والكهرباء فى هذه الألاوة كانت تعرف أن ذلك معلوم فيهم فسيرجعون إلى الطبيعة ويتكيفون معها ويقللوا الأحساس على الدولة
وقال لبروفسور حدأمين إن الحكومة ستطبق هذه النظرية قريبا فى اللباس فتوعره وتحرم جيبانه من الخارج ليعود الناس إلى لباس الأفراو والجلود كما كانوا يعدلون أيام الهوفة ثم تعدلها للغذاء لكي يرجعوا إلى اكل الأوراق والمطاين وذلك النوع كماعدلتها للمحروقات فرجع الناس على ركوب الحمير والدواب وذلك النوع.
اشطاري