لم تستبعد جهات مطلعة ان تكون هناك شخصيات في وزارة التهذيب تدعى أنها من الموالاة وراء التسريبات الاخيرة في الباكلوريا، معتبرة ان مؤامرة محكمة يتم تنفيذها حاليا من اجل تشويه سنة النعليم التي أعلن عنها رئيس الجمهورية.
وأكدت نفس المصادر أن هذا المخطط سيتم كشفه في الأيام القادمة من خلال القبض على الجناة ومن يقف خلفهم في هذه التسريبات التي هزت الرأي العام، وشوهت صورة الامتحانات في بلادنا.