كشفت مصادر مطلعة أن كميات من العملة المزورة تم ضخها في الاسواق الموريتانية من جهات مجهولة ,
وبدأ التعامل بها بين الباعة والمشترين دون أن يتسنى الكشف عنها بصورة كاملة.
وقالت مصادر متطابقة لموقع ديلول إن عددا من اصحاب المحلات التجارية، وسيارات الأجرة لا حظوا في الايام القليلة الماضية نشاطا مكثفا لبعض الأشخاص الذين يتبضعون بالأوراق المالية المزورة، مشيرين إلى أنه تم الاشتباه في صلاحية هذه الأوراق قبل أن يتم التأكد من ذلك من خلال بعض أجهزة الفحص المختصة.
وأشارت المصادر إلى أن السلطات تم إبلاغها بالموضوع، لكن أي نشاط فعلي لمجابهة الوضع لم يحصل لحد الساعة.--اطلس انفو-