وقع الحادث في يونيو/ حزيران من العام 1999 عندما فتح سينغ النار على الشاب خان الذي كان يبلغ من العمر 19 عاما، وكرر إطلاق النار عليه 7 مرات.
قد لا يكفي أسف هذا الشاب البالغ من العمر 38 عاماً بعد جريمة قتل ارتكبها قبل ستة عشر عاماً.وحضرت عائلة الضحية اليوم لرؤية الرجل الذي سرق أحلام ابنهم قبل سنوات مضت.“على مدى ستة عشر عاماً لم تسترح قلوبنا، ونفكر دائما في أن القاتل سوف يقع في يوم ما.”ووقع الحادث في يونيو/حزيران من العام 1999 عندما فتح سينغ النار على الشاب خان الذي كان يبلغ من العمر 19عاما، وكرر إطلاق النار عليه 7 مرات.ووقعت الجريمة أثناء حفل زفاف في أوهايو، حيث يقول الادعاء إن الحادث وقع بعد مشادة كلامية بين الشابين على حلبة الرقص وانتظر سينغ بعدها مغادرة خان المعبد ليفتح عليه النار لاحقاً.“ابني كان تقياً جدا، وكان دائما يذهب إلى الكنيسة، ويقوم برعاية الفقراء والمحتاجين ويفعل دائما الأشياء الصالحة.”وغادر سينغ مباشرة بعد جريمة القتل الى جمهورية غيانا، حيث يقول المحققون إنه قضى سنوات يتنقل بين عدة بلدان تحت أسماء مستعارة مختلفة، حتى تم القبض عليه مؤخراً.