صورة اللاجئ السوري بائع الأقلام، جالت عالم تويتر وانتشرت بالآلاف بعدما لفتت انتباه ناشط آيسلندي يسكن في أوسلو. الصورة تظهر لاجئاً سورياً يبيع أقلام حبر وابنته على كتفه في شارع غير محدد في بيروت، ليتفاجأ الناشط الأوروبي بعد نشره للصورة بكم غير مسبوق من الرسائل تسأله عن مكان اللاجئ وتتبرع بشراء أقلامه. ما دفع الناشط إلى إنشاء حساب خاص على تويتر تحت اسم اشتروا الأقلام، بهدف التواصل مع الناشطين والمنظمات بحثاً عن اللاجئ.