لوحظ منذ اليوم الأول لتعيين لجنة الصندوق أن عضوين على الأقل من أعضائها، بدأوا حملة مبكرة، فور تعيينهم، طابعها تصفية الحسابات والانتقائية والاستهداف الصريح، حيث استهلوا نشاطهم بأسلوب سياسي مكشوف، ضد بعض الزملاء، تحديدا المتهمين في
حين خطط إخوة يوسف للغدر بأخيهم، وألقوه في غيابة الجب، التحفوا بسواد الليل وجاءوا أباهم عشاء يبكون، لحبك المشهد التمثيلي، وليكونوا أقدر على تصنع البكاء والحزن دون انكشاف أمرهم. وقديما قيل "إن دموع الفاجر في يديه."
بعد تجاذبات حادة أحيانا وعالية الصوت الإعلامي بوجه خاص، أسدل الستار على ملف المسيء، بحكم اعتبره البعض خلاصا من الورطة، بحد أدنى من العقوبة، واعتبره آخرون متاجرة مكشوفة وتلاعبا وتهاونا بعرض رسول الله صلى الله عليه وسلم.
عبر مطالعتي لبعض المواقع قرأت تصاريح صادرة عن زعيم المعارضة السابق أحمد ولد داداه، ومقالا تحليليا لمحمد يحظيه ولد ابريد الليل قام فيه بتشخيص مفصل للواقع والمشهد السياسي في البلد، ورابني ما لاحظت بينهما من تطابق في الإيماءا
سيكون يوم الأربعاء القادم (8 نوفمبر) يوما حاسما في مسار حراك النصرة وفي ملف كاتب المقال المسيء، ولأنه لم يعد يفصلنا عن هذا اليوم الحاسم إلا ثلاثة أيام، فقد يكون من المهم جدا
لم يحدث أن تخلفت عن أي مهرجان من مهرجانات النصرة في موسمها الماضي، ولن أتخلف عن مهرجانات النصرة في موسمها الحالي. سأخرج ـ بإذن الله ـ يوم الجمعة الموافق 3 نوفمبر نصرة للرسول صلى الله عليه وسلم.
منذ أن أعلن حزب التجمع الوطني للإصلاح و التنمية (تواصل) عن تحديد موعد مؤتمره الثالث أيام 22-23-24 دجمبر 2017، و تناقل الناس خبر ترك الرئيس محمد جميل منصور لرئاسة الحزب بعد إكمال مأموريته الثانية، منذ ذلك الوقت والرأي العام
إن المتأمل في مشروع النشيد الجديد، وإن الباحث لهذا النشيد عن "شرعية" أو "مشروعية" سيجد نفسه أمام ثلاث عقبات كبرى: الأولى أن النشيد لم يجزه أهل الاختصاص، والثانية أن البرلمان الموريتاني قد أسقطه سياسيا، أما الثالثة فتتمثل في أن فك