الولي ولد سيدي هيبه ـ كاتب صحفيأن تكتب عن حقائق تؤرق عموم أهل البلاد، دون اكتراث الجميع من ضعف و من قوة، أمر خطير و عمل شرير لا يسترعي و لا يستحق الانتباه، بل هو كذلك وجع داخلي مرير لا يحسه إلا قلة مقيدة بأصفاد و مفاهيم "السيبة" ا
لقد تم تخصيص تغطية واسعة ل "الحدث الكبير" الذي شهدته العاصمة نواكشوط في يوم الاثنين الموافق 21 سبتمبر 2015، والمتمثل في الإعلان عن تأسيس قطب سياسي جديد يحمل اسم "كتلة الوفاق الوطني"، وبما أن الأحزاب والكتل مصدقة في أنسابها وفي انت
من الطبيعي جدا أن نسمع من أهل السياسة كلاما واضحا للتعبير عن موقف ما، أو للتعليق على حدث ما، ومن الطبيعي جدا أن نسمع منهم من بعد ذلك، ومن بعد أن يكونوا قد تبينوا خطورة ما قالوا، نفيا وتكذيبا لماكانوا قد صرحوا به منذ ساعات على المل
دخلت مرة على أحد باعة الهواتف النقالة، وسألته عن سعر هاتف صيني، فقال لي إنه بالمبلغ كذا.. قلت له سأحكي لك طرفة وإذا أعجبتك بعت الهاتف بسعر أقل، فقال تفضل احكيها..
غيرُ خاف أن الإهتمام و الإلتزام السياسي للشباب الموريتاني عَرَفَ تراجعا كبيرا مقارنة مع العشريات الأولي التالية للاستقلال( الستينيات، السبعينيات و الثمانينيات).
إن القصد من تنظيم الحوارات والمشاورات والنقاشات هو أن تتزاحم العقول فيخرج الصواب، هذا هو ما يراد من كل نقاش أو حوار أو تشاور، ولكن ما حدث في قصر المؤتمرات فيما بين (7 ـ 14) سبتمبر فقد كان على النقيض تماما من ذلك.