كعادتها في الحوادث التي يتعرض لها موريتانيون ابرياء من قبل اجهزة رسمية في الدول الجارة تلتزم السلطات العمومية الصمت حيالها وكأن الامر لايستحق مجرد التعليق.
لقد قرأت على عجل رسالة الوزير الأمين العام للرئاسة التي أرسلها إلى رؤساء الأحزاب السياسية يوم الأربعاء 12 أغسطس 2015، ولقد خرجتُ بجملة من الملاحظات السريعة بعد تلك القراءة السريعة، ولعل من أهم الملاحظات التي خرجتُ بها:
أثار الموضوع الذي كتبه العقيد عمر ولد ابيبكر حول ضرورة مراجعة المقرر الوزاري الخاص بتسمية المطار الجديد حفيظة الكثير من القراء المنتمين للأسف لجهة معينة من الوطن فانبرت أقلامهم تصب جام غضبها علي الرجل معتبرة أن ما تقدم به مجرد افت
حين أخذ ابن خالة الرئيس برتقالة من محلّ ؛وهمّ بالمغادرة وطلب منه ممثل المحلّ تسديد ثمنها؛ فموضوعي جدا أن يرفض ابن خالة الرئيس هذا الطلب؛وله أن يقذف بألفاظ نابية في حق هذا العامل الذي تطاول عليه ؛ بل يحقّ له أن يضع حدا لحياته كما ح
لم تظلم امة أبطالها وشهداءها كما ظلمنا أبطالنا وشهداءنا، فبعد عقود من الإهمال والتجاهل والتنكر لرموز المقاومة الوطنية ولتاريخها الناصع ،ومن الابتعاد عن نهجها والتملص من قيمها والتشكيك في منجزاتها حيث لا نجد في طول البلاد وعرضها نص
النقد الناعم المُلتزٍم بالضوابط و الآداب البادئ عن حسن نية بذكر المحاسن و الإيجابيات المَبَيٍنُ بقوة في لطف للنواقص و السلبيات الخَاتٍمٍ بالبدائل و الاقتراحات المًوًجًهِ إلي ذوي الشأن العام علي اختلاف مراتبهم هو أحدث طَبَعَاتِ الش