مقالات

رأي حول إفلاس منتدى الوحدة والديمقراطية

جمعة, 2015-08-07 16:20

في مشهد "استعراضي" نظم ما يسمى المنتدى مؤتمرا صحفيا بمناسبة ذكرى انقلاب الـ6 أغسطس تحدث فيه عن ما سماه التجاوزات التي ارتكبها النظام الحالي منذ وصوله سدة الحكم، راسما صورة قاتمة للوضع السياسي والاقتصادي والاجتماعي في البلاد، إلى د

فخامة الرئيس ... الأرشيفيين مهمشين جدا

خميس, 2015-08-06 21:24

بقلم الشيخ ولد احمد زايد

 

خمس دفعات والسادسة على الابواب تخرجت من تخصص المكتبات والتوثيق والارشيف في موريتانيا 

النشيد الوطني من جديد!

خميس, 2015-08-06 07:44

يعود الحديث هذه الأيام عن النشيد الوطني، ويعود معه الجدل المحتدم حول هذا النشيد وكلماته وقائلها، وموسيقاه وملحنها وعازفها، ومكانته في نفوس وذاكرة الموريتانيين.

كفى قتلا للأبرياء !!

أربعاء, 2015-08-05 09:34

لم يعد الأمر يحتمل التجاهل وعدم الاكتراث، حتى وإن بدا للكثيرين منكم بأنه مجرد أمر عاديلم يعد بالإمكان السكوت عن هذه ال

ول داداه كاسْ انْدر .. فأين يذهب الآخرون؟

ثلاثاء, 2015-08-04 12:51

كنت أظن أن أمام نخبنا من المشكلات الجمة والتي تلقي ببلادنا في وهدة الخمول والتخلف ما يتطلب التفكير الجدي في حلول ناجعة وسريعة تنقذ إنسان هذا البلد وتنميته،

اعتذاري للمعارضة والموالاة !!/ ماموني ولد مختار

اثنين, 2015-08-03 13:31

بعد سنة من اعتزالي العمل الصحفي، لم يعد يتصل بي من جميع مكونات الطيف السياسي، إلا عدد أصابع اليد الواحدة، بالتناصف بين الموالاة والمعارضة، بعد ما كنت قبل الاعتزال، أخزن هواتف الآلاف من الطرفين، يتصلون بي يوميا، حيث كنت أحت

قصتي مع فواتح أغسطس.... (التافاصيل)

أحد, 2015-08-02 08:59

 

 قصتي مع فاتح أغسطس طويلة ومتشعبة، لا يضاهيها الاّ قصة الموريتانيين جميعا مع ثالثه وسادسه والتي يبدو أنهم سيعنون منها كثيرا.

 

عبد الباري عطوان/ الصدام التركي الكردي المتصاعد افضل هدية للنظام السوري

سبت, 2015-08-01 21:13

... وقد يقلب كل المعادلات في المنطقة في اللحظة التي بدأت تظهر فيها علامات الانهاك على جيشه.. وهذه قراءة مختلفة للمشهد السوري ومفاجآته الاحدث

 

"إِشَارَاتُ حَذرٍ" علي طريق الوحدة الوطنية" !!

سبت, 2015-08-01 18:20

الوحدة هي عماد الأوطان و هي العقد الناظم لإرادة المواطنين العَيْشَ المشتركَ و يجب أن تكون من الثوابت الراسياتِ  التي لا يأتيها باطل التجاذب السياسي  قَبْلِيًا و لا بَعْدِيًا.

الصفحات